بتحاول تعيش الفرحه لكن الضحكه مش صافيه.
والدمعه موجوده لكن مش باينه والنيه مش خالصه
عايشه معاه غصب عنها والفكر دايما مشغول وكل يوم غلطه
لكن عايشه الحياه وصابره ع امل ربنا يفرجها وتنتهي بمفجأه
ترسم ع وشها الفرجه وتبتدي من تاني الرحله حتى لو ابنها ف ايدها
بتبتدي تعالج تعالج عيوبها وتفكر ف شخص يقدرها وناسيه دايما منظرها.
بعد العمر ماعدى وتعيش أحلام وهي ف بيتها يبتدي الشيطان يلعب بدمغها
ومش عامله حساب للأخره ولا حتى للعشره ولا لربها اللي هايجي ف يوم ويحاسبها
اهم شئ الرغبه لو حرام بالنسبالها مش فارقه ولو حلال خير وبركه اهم شئ يكون ع مزاجها
دايما حاسه بالعزله وقدام المرآيه وواقفه عايزه ايه مش فاهمه اهم شئ تحس بؤنثتها.
وانها لسه صغيره والكل يتمنى يعشقها ويحسسها بجمالها
وأصبحت عند بعض الحريم صدمه وف نفس الوقت كارثه لكن حقيقه وشاغلها دايما تفكرها
مع الرغم ولادها قدامها لكن ع طريق الحرام دايما شارده ومن ربها مش خايفه ودا كان دافع لفشالها.
بتخسر سمعتها وتوقف حال ولادها والكل بيجيب ف سرتها
وتبقى عرضه لكل شخص عايز يفترسها عشان بتحب المتعه والرغبه كل حياتها
الست الناصحه هي اللي تخاف ع بيتها وترضي اللي خلقها والمصحف مايفرقش ايدها
وتدعي لجوزها بالرحمه حتى لو كان مش مالي دمغها او مقدرش جمالها
وتربي ولادها تربيه حسنه والكل هايطلب ايدها من غير كاميرا ولا تعرض مفاتنها.
دي رساله مهمه لكل ست تعرف معنى المسؤليه والدين من وجهة نظرها
ونقول بالخلاق الحميده ربنا هاينصرها ويعلي دايما من مقامها
من غير تفاصيل ولا فلسفه فارغه بالإيمان والتقوى مسير ربنا يفرجها وترتاح ف حياتها.
ومافيش داعي تعيش احلام وأوهام هاتكون دافع لغضب اللي خلقها وحسن من صورتها...
الشاعر طاهر مختار عتيت
شاعر العصر ..تحيا مصر
طنطا...كفرالزيات...اكوه الحصه
والدمعه موجوده لكن مش باينه والنيه مش خالصه
عايشه معاه غصب عنها والفكر دايما مشغول وكل يوم غلطه
لكن عايشه الحياه وصابره ع امل ربنا يفرجها وتنتهي بمفجأه
ترسم ع وشها الفرجه وتبتدي من تاني الرحله حتى لو ابنها ف ايدها
بتبتدي تعالج تعالج عيوبها وتفكر ف شخص يقدرها وناسيه دايما منظرها.
بعد العمر ماعدى وتعيش أحلام وهي ف بيتها يبتدي الشيطان يلعب بدمغها
ومش عامله حساب للأخره ولا حتى للعشره ولا لربها اللي هايجي ف يوم ويحاسبها
اهم شئ الرغبه لو حرام بالنسبالها مش فارقه ولو حلال خير وبركه اهم شئ يكون ع مزاجها
دايما حاسه بالعزله وقدام المرآيه وواقفه عايزه ايه مش فاهمه اهم شئ تحس بؤنثتها.
وانها لسه صغيره والكل يتمنى يعشقها ويحسسها بجمالها
وأصبحت عند بعض الحريم صدمه وف نفس الوقت كارثه لكن حقيقه وشاغلها دايما تفكرها
مع الرغم ولادها قدامها لكن ع طريق الحرام دايما شارده ومن ربها مش خايفه ودا كان دافع لفشالها.
بتخسر سمعتها وتوقف حال ولادها والكل بيجيب ف سرتها
وتبقى عرضه لكل شخص عايز يفترسها عشان بتحب المتعه والرغبه كل حياتها
الست الناصحه هي اللي تخاف ع بيتها وترضي اللي خلقها والمصحف مايفرقش ايدها
وتدعي لجوزها بالرحمه حتى لو كان مش مالي دمغها او مقدرش جمالها
وتربي ولادها تربيه حسنه والكل هايطلب ايدها من غير كاميرا ولا تعرض مفاتنها.
دي رساله مهمه لكل ست تعرف معنى المسؤليه والدين من وجهة نظرها
ونقول بالخلاق الحميده ربنا هاينصرها ويعلي دايما من مقامها
من غير تفاصيل ولا فلسفه فارغه بالإيمان والتقوى مسير ربنا يفرجها وترتاح ف حياتها.
ومافيش داعي تعيش احلام وأوهام هاتكون دافع لغضب اللي خلقها وحسن من صورتها...
الشاعر طاهر مختار عتيت
شاعر العصر ..تحيا مصر
طنطا...كفرالزيات...اكوه الحصه