قصيدة الأمان
تاجُ الحياةِ علي الدوامِ أمانُ
فالأمنُ درعُ شامخ البنيانِ
والعيشُ دون الأمنِ شرَّ بليةٍ
والعمرُ يمضي فاقدَ الأوزانِ
ما عادَ نفعٌ للقصورِ وثروةٍ
والذعرُ بين ضمائرِ الإنسانِ
تقتاتُ من خبزَ النعيمِ عجائفاً
والأمنُ أفضلُ من غذى البستانِ
البعدُ عن دينِ الإله مصائبٌ
و لباسُ ثوبٍ من دجى العصيانِ
إنهِ شراعَ الشرِ تلقَ محبةً
تفزْ بربحٍ بالغ الإحسانِ
عودوا إلى حضْنِ العقيدةِ تسلموا
من كل شرٍ غارسِ الأطغانٍ
الخيرُ في الإسلامِ دينِ محمدٍ
والنورُ منه ينيرُ كل زمان
أعْصمْ لسانكَ من كلامٍ جارحٍ
واعْبدْ الهك مالكِ الأكوانِ
النفس تهوى والشطانُ مساندٌ
والله يمقتُ ناصرِ البهتانِ
بقلم....كمال الدين حسين القاضي
تاجُ الحياةِ علي الدوامِ أمانُ
فالأمنُ درعُ شامخ البنيانِ
والعيشُ دون الأمنِ شرَّ بليةٍ
والعمرُ يمضي فاقدَ الأوزانِ
ما عادَ نفعٌ للقصورِ وثروةٍ
والذعرُ بين ضمائرِ الإنسانِ
تقتاتُ من خبزَ النعيمِ عجائفاً
والأمنُ أفضلُ من غذى البستانِ
البعدُ عن دينِ الإله مصائبٌ
و لباسُ ثوبٍ من دجى العصيانِ
إنهِ شراعَ الشرِ تلقَ محبةً
تفزْ بربحٍ بالغ الإحسانِ
عودوا إلى حضْنِ العقيدةِ تسلموا
من كل شرٍ غارسِ الأطغانٍ
الخيرُ في الإسلامِ دينِ محمدٍ
والنورُ منه ينيرُ كل زمان
أعْصمْ لسانكَ من كلامٍ جارحٍ
واعْبدْ الهك مالكِ الأكوانِ
النفس تهوى والشطانُ مساندٌ
والله يمقتُ ناصرِ البهتانِ
بقلم....كمال الدين حسين القاضي