قصيدة الماضي للشاعر ابراهيم رمضان
أعود للماضي أسطره
وأنفث فيه عبق الحقيقة
أطير محلقا فوق صدوف
البريق المستكين
في جوف اللا شئ
أستحلفه أن يعاود الرجوع
يرق. يفيق
يدرك الأمل الذي
إجتاح النفوس
حينماا ولت تغاير
كي تصير كائنا
تحضن الشمس. المعاني
في الغيوم
فلولا الشمس لمات الناس
ولولا الأمل
ما كانت فرشاة الفنان
تخط
ترسم ولعا في قيظ الصدر
تخرج ملتاعة
كي تطفئ وترق
لولاها ما كان للعتمة معني
إوللشمس بريق
في دروب المستحيل
نؤمن بالقدر
نرسم للزمن المغاير
شوقا. يخلو من الذنوب
وصفوا لا يحرقه شمس
أو يمحيه عكار
ذلك المستهين
أعود للماضي أسطره
وأنفث فيه عبق الحقيقة
أطير محلقا فوق صدوف
البريق المستكين
في جوف اللا شئ
أستحلفه أن يعاود الرجوع
يرق. يفيق
يدرك الأمل الذي
إجتاح النفوس
حينماا ولت تغاير
كي تصير كائنا
تحضن الشمس. المعاني
في الغيوم
فلولا الشمس لمات الناس
ولولا الأمل
ما كانت فرشاة الفنان
تخط
ترسم ولعا في قيظ الصدر
تخرج ملتاعة
كي تطفئ وترق
لولاها ما كان للعتمة معني
إوللشمس بريق
في دروب المستحيل
نؤمن بالقدر
نرسم للزمن المغاير
شوقا. يخلو من الذنوب
وصفوا لا يحرقه شمس
أو يمحيه عكار
ذلك المستهين