زهراء سعد.
دخلاء على الصحافه...
حقيقة لكل مهنه ادواتها يعمل الحداد باستخدام ادواته المطرقه ومكائن اللحام وغيرها والنجار كذلك والكثير من المهن لها ادواتها الماديه الا مهنة الصحافه اداتها القلم والورقه والفكر الموسوعي بخيال الهام العقل ومما اثارني وعند مراجعتي لاحدى الصحف التي اكتب فيها مقالاتي وكتاباتي وجدت حالة او شيء اثارني وهو سائق السياره لمكتب مدير الصحيفه يحمل باج او هوية بعنوان صحفي والشيء الاكثر غرابه ان هذا السائق لا يقرأ ولا يكتب ولم يكن هو وحده يحمل هذا الباج بل حتى عامل الخدمه في الدائره يحمل هوية الصحافه بعنوان صحفي كذلك لايقرأ ولا يكتب ان كنت لاتدري فتلك مصيبة وان كنت تدري فالمصيبة اعظم وهذا السائق الصحفي او العامل في الصحيفه والذي لا يمت في الصحافه والقراءه لامن قريب ولا من بعيد وينافس الصحفيين الكبار باستلام قطعة الارض السكنيه والامتيازات الاخرى ان كانت توجد امتيازات
زهراء سعدالموسوي
دخلاء على الصحافه...
حقيقة لكل مهنه ادواتها يعمل الحداد باستخدام ادواته المطرقه ومكائن اللحام وغيرها والنجار كذلك والكثير من المهن لها ادواتها الماديه الا مهنة الصحافه اداتها القلم والورقه والفكر الموسوعي بخيال الهام العقل ومما اثارني وعند مراجعتي لاحدى الصحف التي اكتب فيها مقالاتي وكتاباتي وجدت حالة او شيء اثارني وهو سائق السياره لمكتب مدير الصحيفه يحمل باج او هوية بعنوان صحفي والشيء الاكثر غرابه ان هذا السائق لا يقرأ ولا يكتب ولم يكن هو وحده يحمل هذا الباج بل حتى عامل الخدمه في الدائره يحمل هوية الصحافه بعنوان صحفي كذلك لايقرأ ولا يكتب ان كنت لاتدري فتلك مصيبة وان كنت تدري فالمصيبة اعظم وهذا السائق الصحفي او العامل في الصحيفه والذي لا يمت في الصحافه والقراءه لامن قريب ولا من بعيد وينافس الصحفيين الكبار باستلام قطعة الارض السكنيه والامتيازات الاخرى ان كانت توجد امتيازات
زهراء سعدالموسوي