" سَجْدَةُ الْحُبْ "
★★★★★★★
وَمَـــا خَـلَـقـَنَا اللَّهُ عـَبـَثَا
مَا ذَرَأَنَا إِلَّا لِنَعْبُدَهُ
وَمَـــا حَـسـِبَنَا اللَّهُ رَوَثَـا
بَلْ كَرَّمَنَا حَتَّىٰ نُمَجِدَهُ
وَمَـــا خَـلَـقَـنَا اللَّهُ غَــوْثَا
مَا أرَادَنَا إلَّا نُوَحِدَهُ
وَمَــا حَــرَمـَنَـا اللَّهُ غَـيْثَا
بَلْ رَزَقَنَا حَتَّىٰ نَحْمِدَهُ
سَــبِّحْ بِــحَمْدِ رَبِّـكَ لَـهِثَا
لَا تَتَهَجَّدْ إِلَّا لَهُ وَحْدَهُ
قَدْ خَلَقَ الْكَوْنَ وَمَالَهِثَا
لَا تَتَكَبَّرْ أنْتَ لَهُ عَبْدَهُ
كَيْ نَعْبُدَهُ حَقَّ الْعِبَادَهْ
وَهَبَ لَنَا نِعْمَةُ وِدَادَهْ
نِـــعْـمَـةً عَــظـِيمَـةً وَلَّادَهْ
وَهِيَ لَنَا دَفَّةُ قِيَادَهْ
أَلَا إِنَّـــهـَا نَـــفْـخَـةُ الْــحـُـبْ
أَحَبَّنَا.. أوْدَعَهَا الْقَلْبْ
أَلَا كُنْ لَهَا حِصْنَاً فَحَسْبْ
لَا تَتَبَرَّأْ مِنْهَا.. لَا تَتُب
عَلَىٰ دَرْبِــهَا حِـكْمَـةُ الـرَّبْ
هَيَا فُزْ بِهَا سَجْدَةُ الْحُبْ
★★★★★★★
مشاعر وقلم
" محمد وهبي الشناوي "
★★★★★★★
وَمَـــا خَـلَـقـَنَا اللَّهُ عـَبـَثَا
مَا ذَرَأَنَا إِلَّا لِنَعْبُدَهُ
وَمَـــا حَـسـِبَنَا اللَّهُ رَوَثَـا
بَلْ كَرَّمَنَا حَتَّىٰ نُمَجِدَهُ
وَمَـــا خَـلَـقَـنَا اللَّهُ غَــوْثَا
مَا أرَادَنَا إلَّا نُوَحِدَهُ
وَمَــا حَــرَمـَنَـا اللَّهُ غَـيْثَا
بَلْ رَزَقَنَا حَتَّىٰ نَحْمِدَهُ
سَــبِّحْ بِــحَمْدِ رَبِّـكَ لَـهِثَا
لَا تَتَهَجَّدْ إِلَّا لَهُ وَحْدَهُ
قَدْ خَلَقَ الْكَوْنَ وَمَالَهِثَا
لَا تَتَكَبَّرْ أنْتَ لَهُ عَبْدَهُ
كَيْ نَعْبُدَهُ حَقَّ الْعِبَادَهْ
وَهَبَ لَنَا نِعْمَةُ وِدَادَهْ
نِـــعْـمَـةً عَــظـِيمَـةً وَلَّادَهْ
وَهِيَ لَنَا دَفَّةُ قِيَادَهْ
أَلَا إِنَّـــهـَا نَـــفْـخَـةُ الْــحـُـبْ
أَحَبَّنَا.. أوْدَعَهَا الْقَلْبْ
أَلَا كُنْ لَهَا حِصْنَاً فَحَسْبْ
لَا تَتَبَرَّأْ مِنْهَا.. لَا تَتُب
عَلَىٰ دَرْبِــهَا حِـكْمَـةُ الـرَّبْ
هَيَا فُزْ بِهَا سَجْدَةُ الْحُبْ
★★★★★★★
مشاعر وقلم
" محمد وهبي الشناوي "