سَقَتْنِي الْغَرَامَ وَوَلَّعَتْني
وَأَدْمَنْتُ الْهَوَىْ
فِي كِبْرِ سِنِيْ
وَقَاْلَتْ
فَدَيْتُكَ رُوحِي
تَقَرَبْتَ مِنْكَ،،،،
فَأدنُو مِنِّي
أَنَا مَن طَلَبْتُ قُرْبَكَ
أَنَا مَنْ عشقتُ قَلْبَكَ
فَأطْمَئِنّي
أُحُبُكَ سراً يَاحَبِيبِي
وإلَيْكَ أَعْنِي،،،
أَتَعْلمُ في كُلِّ حينٍ
أُدَنْدِنُ بهَمسِ شِعْركَ
وَأَقْرَأُ مَاْتَكْتَبَ لِي
وَفُيهِ أُ غَنّي،،،
أُحَاْوِلُ أَبُوحَ لَكَ بِمَشَاْعِري
وأَفِكَ لَك ظَفاْئِري
فأنتَ
مَنْ قُلْتَ لي يَوْمَا ً
إِذَا جَنَّ ألَليلَ جِنِّي
وَإلبَسِي ثَوبَاً جَمِيلاً
وأرقصي لي رَقصاً جميلاً
لأَنَّكِ مِنِّي
سَقَتْنِي الْغَرَامَ وَوَلَّعَتْنِي
أُهِيمُ بِفِكْرِي بَعِيدَاً بَعِيدْ
وأكْتبُ فِيهَا شِعْرَاً جَدِيدْ
أقُولُ فِيهِ لا لَنْ أَحِيدْ
حَبِيبَةُ قَلْبِيَ ،،لأَنَّكِ إِنِّي
أبو رؤى قاسم الدوسري