يقتلني الحنين..
لماضٍ ولىّ..
وفات..
لذكرى كانت لي الحياة..
كل الحياه
مرقت بي سنين..
كنت أحسبها..
تمنيتُ أن تمضى..
وتُعيدني
اتمنى أن تأتى..
تُفأجني...
تُذكرني..
تُحي..هذا الجنين
كيف عشتٌ..؟
كل هذا الزيف بعيداً
عنك..
أنفاسي محبوسة..
مكتومة..
تمنيتُ أن تأتى تحررني..
مجروحةُ بعدك..
مطعونةٌ بسكين..
ولطالما نزفتُ..
شوقاً
وحباً..
وحنين
ألمحُ فى الليل القمرً
يلمعُ ..
والنجوم فى سمائي تُزين..
فااهفو سارحة..
هائمةً..
باكيةً لحين..
يقتلني الحنين..
لعالمٍ كنت به لي..
كل ألحانه لي...
لخيالٍ داعب مقلتيُ..
كثيراً..
فلا أنام..
فى قلبى سرُ دفين..
هل تعرفه؟
هل تفهمه؟
هل تشعر بي؟
إذن فلماذا
تكتفى بهذا الصمتٍ اللعين..
ماجدولين ماهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق