عن أي حقوق يتحدثون !!!
وعادت الجاهلية مرة أخرى.. الجاهلية المعاصرة فظلمت المرأة باسم (حرية المرأة).. سلبوها عبوديتها لله تعالى واستعبدوها للبشر! فالمرأة في بلاد الغرب وسائر البلاد الإباحيّة لم يعد لها قيمة سوى أنها مجرد متعة جسدية للرجال.. أخرجوها سافرة عارية في الأفلام والإعلانات وفي الشوارع فانتشرت حالات الاغتصاب بشكل كبير جداً في بلادهم (المتحضرة).. أما إن بحثت عن إحصائيات العنف الجسدي والمعنوي الذي يمارس ضد المرأة عندهم فستجد الملايين من النساء سنوياً ضحية لعنف الزوج أو الصديق! ثم يتهمون العرب والمسلمين بذلك!
كما يقول المثل: "رمتني بدائها وانسلت". بعدما أهانوا المرأة تباكوا عليها.. وأنشأوا الجمعيات والمؤسسات عندهم لعلّها تعيد للمرأة حقوقها ولكن دون جدوى.. كما قال الشاعر:
إذا الإيمانُ ضاع فلا أمان ** ولا دُنيا لمن لم يحي دِينا
ومن رضي الحياةَ بغير دينٍ ** فقد جعلَ الفناءَ لها قرينا
ورغم كل الكيد.. ستبقى المرأة المسلمة هي الأم الحنون والزوجة الحبيبة والأخت العزيزة والابنة الغالية.. هي نصف المجتمع المسلم وتربي نصفه الآخر على حب الله ورسوله وحب الوطن.
لقد اصبحت المرأه في الشرق تطالب بالمساواه بالرجل حتي تتساير مع الغرب كي لا تنال لقب متخلفه هم يريدونك سافرة عاريه لانك عمود مهم من اعمده المحافظه علي الاسلام هم يريدون هدم الاسلام وانتي تنجرفين ورائهم دون الوعي لما سيحدث للاسلام خدعوكي تحت مسمي الرشاقه والجمال وطالبوا منك تحديد النسل وانتي انجرفتي ورائهم ونسيتي قول رسولنا الكريم تناسلو تكاثروا فاني مباها بكم الامم
اين نحن معشر النساء من حسن معاملة الازواج
الزوجه تتكبر علي زوجها وتأبي ان تاتي اليه وليكن بمياه وتدلك له قدمه اي كبر في هذا وانتي تستمعين لقولهم وترين بعينك النتائج
تدهور القيم والاخلاق التي علمنا اياها رسولنا الكريم
زياده نسب الطلاق وتدهور اصول المجتمع
ابنائنا صاروا لعبة في يد الغرب كما يشاءون بالموضات واحدث التسريحات
عن. اي حقا من حقوق المراة تتحدثون اتقوا الله في المراه لقد كرمها الله في القران لما الاهانة اذن انها حرة ابية جوهرة مكنونه درة مصونة فاتقو الله فيها في يوما تسالون عنها
واخيرا استوصوا بالنساء خيرا هكذا علمنا رسولنا الكريم
واخيرا اوصي نفسي واياكم بتقوي الله