أعيا علي رضاؤك و ما وجدت في هواك شفيع..
بقلم\القيصر_بن.ي
10-10-2018
جمالكِ كــمْ أسرَ من قلوبْ
جمالكِ ساحرٌ و بديعْ..
و لحظكِ كم فتكَ بقلوب
لحظكِ فتّاكٌ و سريعْ..
رمتني عقاربه بسهم خاطف
فأوشكتُ من بعدها ان أضيع..
و سقطتُ بين رباهُ مجندلا
لا ادري أحيٌّ أنا أم صريعْ..
و بات قلبي بين حناياك
أسيرا كالعبد المطيعْ..
و أعْيا عليَّ رضاؤكِ و أنتِ
قلبكِ كالحصنِ المنيع..
و ما وجدتُ في هواكِ حيلة
و ما وجدتُ نصيرا و لا شفيع..
بقلم\القيصر_بن.ي
10-10-2018
جمالكِ كــمْ أسرَ من قلوبْ
جمالكِ ساحرٌ و بديعْ..
و لحظكِ كم فتكَ بقلوب
لحظكِ فتّاكٌ و سريعْ..
رمتني عقاربه بسهم خاطف
فأوشكتُ من بعدها ان أضيع..
و سقطتُ بين رباهُ مجندلا
لا ادري أحيٌّ أنا أم صريعْ..
و بات قلبي بين حناياك
أسيرا كالعبد المطيعْ..
و أعْيا عليَّ رضاؤكِ و أنتِ
قلبكِ كالحصنِ المنيع..
و ما وجدتُ في هواكِ حيلة
و ما وجدتُ نصيرا و لا شفيع..