أَيْقنتُ دَرْبي في المحبةِ هائِما
فودِدْتُ أن أحيا بطُهْرِ عِنَاقِ
ورَجَوتُ ربي أن يُبارِكَ أَدْمُعَا
تُهْدِي رَسُولَ الحقِّ من أشواقي
لله درُّ أَحِبةٍ ووصالُهُم
ما غافلٌ من دُونَهُ (بخَلاقِ)1
كم جئتُ بالأَشْواق قلبي خافِقٌ
ومشاعري تحكي الهوى لتلاقي
ــــــــــــــــ
بحر الكامل
(1) بِخَلاقِ : الحظ والنصيب وهي غير الأخلاق من الخُلق القويم
فاروق حمدي
باقات من الورووود ،خالص التحايا والتقدير
ردحذف