رمــوْني للـهــيـجـاء و أنـا طـفـل..
بقلم_القيصر
رمــوْني للـهــيـجـاء و أنـا طـفـل
فــأُشبِعـتُ مـنها طعــنا و ضربـا
ضجّت الفـوارس مـن شـدة بأسي
ومـلـئتُ الـفـجاج وغـى و حــربا
دانـــت الـرقــاب لــحــدِّ سـيــفي
و شــاع ذكـري شرقــا و غــربا
عجَـمَتني الايام تحـت أضراسها
و للـشدائـد كنـت رفـيقا و صحبا
كم غيَّـبتُ من ابـطال في اللحـود
و تركت نسائهم سـبايا و نُـهـبى
من طـلب الطـعــان أميـل عليـه
وأنقضّ عليـه بصـمـصامي وثبا
فــأذيــقـه الــرّدى مـن ســيــفٍ
كـان كالـمـوت صارما عَـضـبا
ما خفـتُ المـنون خوف الجـبان
وما كـنت للـحـياة عـاشـقا صـبّا
لا شيء أحــبّ الي مـن الـوغى
وعِـثيَرها ينزل في نفَسي عـذبا
القيصر_
بقلم_القيصر
رمــوْني للـهــيـجـاء و أنـا طـفـل
فــأُشبِعـتُ مـنها طعــنا و ضربـا
ضجّت الفـوارس مـن شـدة بأسي
ومـلـئتُ الـفـجاج وغـى و حــربا
دانـــت الـرقــاب لــحــدِّ سـيــفي
و شــاع ذكـري شرقــا و غــربا
عجَـمَتني الايام تحـت أضراسها
و للـشدائـد كنـت رفـيقا و صحبا
كم غيَّـبتُ من ابـطال في اللحـود
و تركت نسائهم سـبايا و نُـهـبى
من طـلب الطـعــان أميـل عليـه
وأنقضّ عليـه بصـمـصامي وثبا
فــأذيــقـه الــرّدى مـن ســيــفٍ
كـان كالـمـوت صارما عَـضـبا
ما خفـتُ المـنون خوف الجـبان
وما كـنت للـحـياة عـاشـقا صـبّا
لا شيء أحــبّ الي مـن الـوغى
وعِـثيَرها ينزل في نفَسي عـذبا
القيصر_