*عودة يوسفية*
كراقصة الطرقات ...لكنها هذه المرة امسكت بيد حبيبها والفرحة كانت موسيقاهم الصاخبة
ايقاعها نبضات قلبيهما التي كانت من ايقاعات زرياب او موشحات شامية بيات او نهاوند امام المارة شبك انامله باناملها وفض الوجدان بما حوى من عشق بينهما فرحة اللقاء بعد غربة وشوق بكت له ليالي الشتاء الباردة
رقصت من الفرح وهو على وثيرة الحب كانهما طائرين يبنيان وكرهما في اعلى اغصان الحب لتمطر عجافهما وتسقيهما الشهد على رضاب شفاه اللقاء وتحضنهما يوسفيات الفرح بعد لقاء عاد للأيام بصرها بعد ان ابيضت عينها
بقلمي / اميمة صالح
كراقصة الطرقات ...لكنها هذه المرة امسكت بيد حبيبها والفرحة كانت موسيقاهم الصاخبة
ايقاعها نبضات قلبيهما التي كانت من ايقاعات زرياب او موشحات شامية بيات او نهاوند امام المارة شبك انامله باناملها وفض الوجدان بما حوى من عشق بينهما فرحة اللقاء بعد غربة وشوق بكت له ليالي الشتاء الباردة
رقصت من الفرح وهو على وثيرة الحب كانهما طائرين يبنيان وكرهما في اعلى اغصان الحب لتمطر عجافهما وتسقيهما الشهد على رضاب شفاه اللقاء وتحضنهما يوسفيات الفرح بعد لقاء عاد للأيام بصرها بعد ان ابيضت عينها
بقلمي / اميمة صالح