طاب لى مقامك
أنِستُ بقربك فطابت ليلتى
وأصبح سبيلاً لزوال وحشتى
غرامك أفاض فسعدت دنياى
وصرتٍ ترياقاً يداوى علتى
كغيث سرى الشوق بشريانى
وأستكانت لكِ نفسى مليكتى
بأحلامى قد توسدتِ ذراعى
ووجدت جوارك فرحى وغايتى
يحلو لنا المقام بالليلِ
ويزداد شغفى لهمسك مُنيتى
يا معشر العشاق أخبرونى
بأى الدروب قد أجد سعادتى ؟
فإنى سقيم دونك بلا جدال
وأرى بعينيك عنوان واحتى
طاب لى أن ألتقيك مصادفة
فأحيا لأجلك من بعد وحدتى ..
بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف )
أنِستُ بقربك فطابت ليلتى
وأصبح سبيلاً لزوال وحشتى
غرامك أفاض فسعدت دنياى
وصرتٍ ترياقاً يداوى علتى
كغيث سرى الشوق بشريانى
وأستكانت لكِ نفسى مليكتى
بأحلامى قد توسدتِ ذراعى
ووجدت جوارك فرحى وغايتى
يحلو لنا المقام بالليلِ
ويزداد شغفى لهمسك مُنيتى
يا معشر العشاق أخبرونى
بأى الدروب قد أجد سعادتى ؟
فإنى سقيم دونك بلا جدال
وأرى بعينيك عنوان واحتى
طاب لى أن ألتقيك مصادفة
فأحيا لأجلك من بعد وحدتى ..
بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف )