" ذكرى شوق "
سأنقش على رصيف الطريق
شوقها..
حين نسجت في حقي شعرا
يروقها..
وتخلت عن كبريائها تضحية
لحبها..
ورمت بالكثير جانبا فزاد عندي
شأنها..
وترعرع في قلبي بذرة لوعة
صنعتها..
فكسونا الحياة لون الزهور
أشكالها..
فاخضوضر سبيلنا شوقاٍّ كان
يسرها..
فارتقى عشقنا..فاق الضباب كم كان..
حلمها..
حين انتشرت على ضفاف قلبي
عبيرها..
وانطوت بنا الأيام..ذكرى
زمانها..
ترسم أكاليل الوهم يانعة في..
صباحها..
أكاليل من قرنفل وفصوص
رياحينها..
أنهار تجري فيها
أقدمها
حبي قربان لها..ولها
أهديها
كلمات من تبر كانت
تنسجها
فارتفع قدري حين وصفتني
بتوأمها
و تجاوز الضباب في السماء
قدرها
أخلاق كالقصور شيدت
هي شيدتها
ومكارم ،معارف وتواضع
اجتمعت فيها
طبت ممشاها الله
راعيها
وكانت مع السالكين غدا
ربي ينجيها
**بقلم الشاعر والأديب الحسين عبد اللوي – فاس -المغرب**
سأنقش على رصيف الطريق
شوقها..
حين نسجت في حقي شعرا
يروقها..
وتخلت عن كبريائها تضحية
لحبها..
ورمت بالكثير جانبا فزاد عندي
شأنها..
وترعرع في قلبي بذرة لوعة
صنعتها..
فكسونا الحياة لون الزهور
أشكالها..
فاخضوضر سبيلنا شوقاٍّ كان
يسرها..
فارتقى عشقنا..فاق الضباب كم كان..
حلمها..
حين انتشرت على ضفاف قلبي
عبيرها..
وانطوت بنا الأيام..ذكرى
زمانها..
ترسم أكاليل الوهم يانعة في..
صباحها..
أكاليل من قرنفل وفصوص
رياحينها..
أنهار تجري فيها
أقدمها
حبي قربان لها..ولها
أهديها
كلمات من تبر كانت
تنسجها
فارتفع قدري حين وصفتني
بتوأمها
و تجاوز الضباب في السماء
قدرها
أخلاق كالقصور شيدت
هي شيدتها
ومكارم ،معارف وتواضع
اجتمعت فيها
طبت ممشاها الله
راعيها
وكانت مع السالكين غدا
ربي ينجيها
**بقلم الشاعر والأديب الحسين عبد اللوي – فاس -المغرب**