قصه واقعيه مرت ف حياتنا أثرت ع شخصيتنا.
واتغيرت أخلاقنا ممكن تكون دافع لنجاحنا وتحسين عيوبنا.
وممكن تجرحنا ونعيش الحياه والشيطان مأذرنا ومسيطر ع قلوبنا.
لما نحس اننا فشلنا ومتحصلناش ع كل حاجه كنا فاكرين هاتسعدنا.
لكن نرجع ونقول دا نصبنا ونعتبرها قصه ومرت ف حياتنا.
ولازم نأمن ونرضى ان كل شئ نصيب وقسمه مكتوبه ف صحيفة أعمالنا.
لكن أثرة ف نفوسنا واختلفت تصرفاتنا وعاملنا الناس بقسوه ومحدش عاجبنا.
لكن مهما إنشغل تفكرنا أصبح واقع وملك إيدنا ومفروض من رب العزه حتى لو إتعاهدنا.
يبقى نشغل تفكرنا باللي ربنا قسمهولنا وننسى القصه اللي أصبحت ماضي وانتهى بالنسبالنا.
ونعامل بعض بالحسنى مش قصه هاتغيرنا وتفسد علينا حياتنا وتخالينا نخرج عن شعورنا.
وندوس ع بعض عشان ماحققناش أحلامنا وننسى واجبنا.
وحبنا للي خلقنا والايمان بالمكتوب من يوم ما ربنا خلقنا.
نهدى ونعيش واقعنا وننسى أي شيء حتى لو قصه كانت ف يوم بتشغلنا ومسيطره ع قلوبنا.
ونبدأ صفحه تسعدنا وتكون بدايه جميله ف صالحنا وتزيل ماضينا وزكرياتنا.
دي قصيده مهمه هاتفدنا وتنفعنا ونامن ان كل شيء نصيب وقسمه حتى لو كان بينا قصه مرت ف حياتنا.
نثبت ع أخلاقنا ومافيش داعي نرفض نصبنا ونضيع كل حاجه حلوه بسبب قصه كانت دافع لفراقنا.
ونأمن ان ربنا هو اللي بيحدد مصيرنا ومسؤل عنا مهما اتواعدنا.
شاعر العصر صاحب كلمه لها مضمون ومعنى يفدنا وينفعنا بقصيده جميله تنال إعجابنا
وتحسن دايما من أخلاقنا وتذكرنا باللي خلقنا وداوي همومنا و أوجاعنا ويرسم السعادة داخل قلوبنا
الشاعر طاهر مختار عتيت
شاعر العصر... تحيا مصر
طنطا... كفرالزيات... اكوه الحصه