مقال ,بقلمي,,,,,,,,,,,
وراء النافذة,,........
غابت شمس الحق واصبح بعض البشر .لا تؤثر فيهم الذكرى الجميلة من الممكن ان تغتسل اوراق الاشجار من قطرات الامطار لكن بعض قلوب الاشخاص لا يمكن ان نغسلها كل الاعصار في زمن الحقد والنكران. بات كل شيئ في محفظة الايام فلا تقول الايام غافلة عما كان. فهناك سجلات وملفات بين الوحدة وخلوة النفس تسترجع العناوين
وراء النافذة هناك عاطفة غمرتها وجوه مزيفة .وقطفتها قلوب بالية وتأملات ونظرات وترقب .
ودفء المشاعر لا تاتي(من دفء الموقد ) بل تأتي من وريد الانسان.
ومهما تغير دم الانسان تبقى عاطفته الجياشة بين الضلوع تسكن وتتحرك مع كل زفرات الحنين
فالشمس تشرق في عتمات الليل .ولا يمكن ان تخبئ
يتام القمر ,وتستيقظ النجوم لتنير جمال الكون حتى ولو كان هناك في السماء سحاب ..يكفي أن تنظر نظرة حنان حتى تغير القلق وتبدد الافكار المشردة.
من حالة الى حالة .هناك دقات سعادة وفرح ينهال عليك قسط من الهناء والسرور أحياناَ
فلا تعيش الجروح والشروخ لان من الصعب التئامها
للحب بقية وشوق ولقاء
والماضي من الحاضر يزول والحب ليس كبرياء او امتلاك او انانية تملكه وقت ما تشاء وتتركه في لحظات العبث والجنون .
البحث عن الاحبة, في وقتنا الحاضر اصبح صعب المنال
فهل ما زال في عصرنا هذا قدرات على العيش باخلاص دون انكسار؟؟؟؟
فكل النهايات تاتي بعد عناء .وفترات من الوجع والاعتصار وردة الفعل تترك كثيرا
من التعاسة والصدمات.
لا يمكن ان يلتقي الالم مع الفرح منعا لالتقاء الساكنين ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يتام القمر ,وتستيقظ النجوم لتنير جمال الكون حتى ولو كان هناك في السماء سحاب ..يكفي أن تنظر نظرة حنان حتى تغير القلق وتبدد الافكار المشردة.
من حالة الى حالة .هناك دقات سعادة وفرح ينهال عليك قسط من الهناء والسرور أحياناَ
فلا تعيش الجروح والشروخ لان من الصعب التئامها
للحب بقية وشوق ولقاء
والماضي من الحاضر يزول والحب ليس كبرياء او امتلاك او انانية تملكه وقت ما تشاء وتتركه في لحظات العبث والجنون .
البحث عن الاحبة, في وقتنا الحاضر اصبح صعب المنال
فهل ما زال في عصرنا هذا قدرات على العيش باخلاص دون انكسار؟؟؟؟
فكل النهايات تاتي بعد عناء .وفترات من الوجع والاعتصار وردة الفعل تترك كثيرا
من التعاسة والصدمات.
لا يمكن ان يلتقي الالم مع الفرح منعا لالتقاء الساكنين ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,