حين تناديك أوتار الفؤاد. بقلم شاعر الواحة : بشير قادري
أبحث عن النّور وعن الأمل
عن أنثى تزرعني في وميض قبلة
تعزفني في انفلاق النّجم
فتتراقص القلوب طربا .
ماذا ترك الهجر
غير سرب محن
تناديك أوتار الفؤاد
بلحن الشوق
تعالي قبل الغروب
تعالي على عجلْ
مراكب الحبّ تعانق الشّجنْ
تعالي يا ملاكي بالأبيض الشّفافِ
إلى شاطئ الحنينْ
لتعود بهجة الحياةْ
ويعود الأملْ ..
لا داعي للبكاء
للبوحِ
للغناءِ
غزيرةٌ دموعي
لا داعي للنّجوى
للسّلوى ..
فالبحر أصمْ
والموجُ فقد الذّاكرة
والشّاطئ يستنشق عطرك
ويتذكّر ملاحم الوجد
وملامح الأشواق المتدفّقة
اندمل الجرح والدّمع انهمرْ
وأنا أترصّد الآهاتِ
وأداوي العللْ
بجعة حنانٍ
بكثيرٍ من القبلْ
فريدٌ أنا في حبي
في وهجي
في عواصف الحنينِ
والشّاعر على ما جُبِلْ
بقلم شاعر الواحة : بشير قادري 2020/04/14
أبحث عن النّور وعن الأمل
عن أنثى تزرعني في وميض قبلة
تعزفني في انفلاق النّجم
فتتراقص القلوب طربا .
ماذا ترك الهجر
غير سرب محن
تناديك أوتار الفؤاد
بلحن الشوق
تعالي قبل الغروب
تعالي على عجلْ
مراكب الحبّ تعانق الشّجنْ
تعالي يا ملاكي بالأبيض الشّفافِ
إلى شاطئ الحنينْ
لتعود بهجة الحياةْ
ويعود الأملْ ..
لا داعي للبكاء
للبوحِ
للغناءِ
غزيرةٌ دموعي
لا داعي للنّجوى
للسّلوى ..
فالبحر أصمْ
والموجُ فقد الذّاكرة
والشّاطئ يستنشق عطرك
ويتذكّر ملاحم الوجد
وملامح الأشواق المتدفّقة
اندمل الجرح والدّمع انهمرْ
وأنا أترصّد الآهاتِ
وأداوي العللْ
بجعة حنانٍ
بكثيرٍ من القبلْ
فريدٌ أنا في حبي
في وهجي
في عواصف الحنينِ
والشّاعر على ما جُبِلْ
بقلم شاعر الواحة : بشير قادري 2020/04/14