#PLEASE_KORONA
#KILL_THEM⚰️🦠💉
{{ المقال _ الذي _ سيهز _ العالم# }}
#الخريطة_المفاهيمية التي حَيَّرت العلماء حول شراسة التركيب المُعقَّد الذي يتسلسل منه هذا الفيروس العُدواني ، تستدعي منا استخدام أدق التقنيات الحديثة في محاولة استشعار الهزَّات والإرتجاجات التي تُزلزل الأرواح وقت مُفارقتها الأجساد ، ولربما أننا بحاجةٍ ماسةٍ للإستماع إلى أدقِّ التفاصيلِ التي تَمُرُّ بها لفظات وزفرات الأنفاس النَّافقة .
ولعلي أتخيلُ الدَّجاج والخرافَ لما تَتعفّر على الأرضُ وتتلطخُ بدمائها - غير مأسوفٍ على شبابها - ، ومن يأبهُ حينها بشبابها :
#رجاءاً ( لا تكونوا بُلهاااااااء ) !! .
✍️___الكاتب الأردني /
حسام القاضي .
وحدَهُ هذا #الفيروس من يستطيع أن يتسلل إلى الأرواح الظالمة ويحصدُها ، وأتمنى عليه أن يكونَ عنيفا بخنقها فلطالما عاندت عنِ الحقَّ واستعصت عن دروب الهداية ( فكانَ منها القتلُ والإغتصابُ وسلبُ الحقوق والإغواء والرضا عن البُهتانِ والصَّدُّ عن دروب الخير ) ، - وهُنا يحلوا لي أن أذكِّرَ بمفهومين اثنين - لا ثالث لهما :
( #مُؤمنٌ _ وكاااااااااافر ) !!.
فما أروع #KORONA إذ أجبرهم أن يحتَموا بأكياسِ الزبالة خوفاً منه ، أجبرهم على التَّطهر والإغتسال ، أجبرهم على الإحتجاب بالكمامة فباتوا كمن تزتدي الحجاب للسلامة ، ولم أسمع قطٌ عن كؤُوسِ الثَّمالةِ ودُروبِ الرذالةِ والهَمالة !.
هذه الشُّعوبُ مطالبةً بأشدَّ الإعتذار ل #KORONA بسبب نتن السُّكْرِ الذي تغلغل بالحلوق فيها ، وفظاعةِ الآثارِ المتخنزرة التي تطبعت في الأحشاء وحواشيها .
وأخشى أن يَخْلُصَ #KORONA إلى الأفكار فيهم فيتأثر بالمَدَنِيِّةِ والتَّحَضُّريَّةِ التي عَرَّتِ الأجسادَ وضيَّعت الأنسابَ وصنَعت من المُجُونِ أسلوبَ حياة لا نَرتضيها .
وتمهل إذا قررت المجيء إلينا #KORONA ( ورتِّب أوراقك جيدا ) ، ففينا منَ الفُرقةِ ما يَكفينا ، وولائنا لمن أتيتَ مِن عِندهم ثابتٌ حُبُّهم كالسَّواقي فينا ، وتحصَّنْ مِنَ التَّبَعِيَّة والعَمَالَةَ والخِيانة والنِّفاقِ فالعدوى منها سَهلٌ والدَّواءُ منها قد أعيا المُطبِّبينا ، وآهٍ لو كانَ لي آمرُكَ لأمضيتَ سهمي في من دمَّروا النَّخوةَ والشَّهامةَ والرُّجولةَ بِنواحينا .
أرعَبتهُم واللهِ #KORONA يتحسَّسُونَ رُؤوسَهم يَخشَوْنَ فَقْدهَا ( وقد كانَ - فيمن كانَ قَبْلَنَا - من يَسيرُ للموتِ طالباً ) يرجوا لقاء الله وقد بَيَّضَ صَفحَتَهُ طُهراً وأسرَّ البالَ بِما يُريحهُ فخراً لذرارينا .
لعلي ب #KORONA واللهِ ( لَعَناتً الثكالى والحَيارى والمُشرَّدينَ والخائنينَ لضمائرهم واللاهثين وراءَ سرابهم والعابثينَ بمقدراتِ خِلاَّنِهم ، والذين جعلوا من حياتهم سفافا .. ومنَ السَّاقطين مِثالا ، ومنَ القِيَمِ ابتذالا ، ومِنْ كَثرةِ العناوينِ مثاراً لِجدالا ) !.
نحسِبُ لِ #KORONA حِسابات ( وفي جُعبَتهِ أسرارٌ قد تُردينا في المتاهات ) ، وقد لا يُرضيهِ مِنَّا آلافٌ الأرواحِ ومئاتُها وآلافُها ولربَّما ملاينُها .
ولعلَّ انكسارَنا أمامَ ربِّ #KORONA يُغنينا عنِ التَّذَللِ - لِجُنديٍ مأمور - بأشارةٍ مِنْ خالقِهِ يتلااااااااااااشى ويَغُووووور .
( ياااااااااااااااا #رب ) .
#HARY UP - KORONA
( اللهم احصهم عددا .. واقتلهم بَدَدَا .. ولا تُغادر منهم أحدا )
_ اللهم آمين _
- مبدع الروائع -
#KILL_THEM⚰️🦠💉
{{ المقال _ الذي _ سيهز _ العالم# }}
#الخريطة_المفاهيمية التي حَيَّرت العلماء حول شراسة التركيب المُعقَّد الذي يتسلسل منه هذا الفيروس العُدواني ، تستدعي منا استخدام أدق التقنيات الحديثة في محاولة استشعار الهزَّات والإرتجاجات التي تُزلزل الأرواح وقت مُفارقتها الأجساد ، ولربما أننا بحاجةٍ ماسةٍ للإستماع إلى أدقِّ التفاصيلِ التي تَمُرُّ بها لفظات وزفرات الأنفاس النَّافقة .
ولعلي أتخيلُ الدَّجاج والخرافَ لما تَتعفّر على الأرضُ وتتلطخُ بدمائها - غير مأسوفٍ على شبابها - ، ومن يأبهُ حينها بشبابها :
#رجاءاً ( لا تكونوا بُلهاااااااء ) !! .
✍️___الكاتب الأردني /
حسام القاضي .
وحدَهُ هذا #الفيروس من يستطيع أن يتسلل إلى الأرواح الظالمة ويحصدُها ، وأتمنى عليه أن يكونَ عنيفا بخنقها فلطالما عاندت عنِ الحقَّ واستعصت عن دروب الهداية ( فكانَ منها القتلُ والإغتصابُ وسلبُ الحقوق والإغواء والرضا عن البُهتانِ والصَّدُّ عن دروب الخير ) ، - وهُنا يحلوا لي أن أذكِّرَ بمفهومين اثنين - لا ثالث لهما :
( #مُؤمنٌ _ وكاااااااااافر ) !!.
فما أروع #KORONA إذ أجبرهم أن يحتَموا بأكياسِ الزبالة خوفاً منه ، أجبرهم على التَّطهر والإغتسال ، أجبرهم على الإحتجاب بالكمامة فباتوا كمن تزتدي الحجاب للسلامة ، ولم أسمع قطٌ عن كؤُوسِ الثَّمالةِ ودُروبِ الرذالةِ والهَمالة !.
هذه الشُّعوبُ مطالبةً بأشدَّ الإعتذار ل #KORONA بسبب نتن السُّكْرِ الذي تغلغل بالحلوق فيها ، وفظاعةِ الآثارِ المتخنزرة التي تطبعت في الأحشاء وحواشيها .
وأخشى أن يَخْلُصَ #KORONA إلى الأفكار فيهم فيتأثر بالمَدَنِيِّةِ والتَّحَضُّريَّةِ التي عَرَّتِ الأجسادَ وضيَّعت الأنسابَ وصنَعت من المُجُونِ أسلوبَ حياة لا نَرتضيها .
وتمهل إذا قررت المجيء إلينا #KORONA ( ورتِّب أوراقك جيدا ) ، ففينا منَ الفُرقةِ ما يَكفينا ، وولائنا لمن أتيتَ مِن عِندهم ثابتٌ حُبُّهم كالسَّواقي فينا ، وتحصَّنْ مِنَ التَّبَعِيَّة والعَمَالَةَ والخِيانة والنِّفاقِ فالعدوى منها سَهلٌ والدَّواءُ منها قد أعيا المُطبِّبينا ، وآهٍ لو كانَ لي آمرُكَ لأمضيتَ سهمي في من دمَّروا النَّخوةَ والشَّهامةَ والرُّجولةَ بِنواحينا .
أرعَبتهُم واللهِ #KORONA يتحسَّسُونَ رُؤوسَهم يَخشَوْنَ فَقْدهَا ( وقد كانَ - فيمن كانَ قَبْلَنَا - من يَسيرُ للموتِ طالباً ) يرجوا لقاء الله وقد بَيَّضَ صَفحَتَهُ طُهراً وأسرَّ البالَ بِما يُريحهُ فخراً لذرارينا .
لعلي ب #KORONA واللهِ ( لَعَناتً الثكالى والحَيارى والمُشرَّدينَ والخائنينَ لضمائرهم واللاهثين وراءَ سرابهم والعابثينَ بمقدراتِ خِلاَّنِهم ، والذين جعلوا من حياتهم سفافا .. ومنَ السَّاقطين مِثالا ، ومنَ القِيَمِ ابتذالا ، ومِنْ كَثرةِ العناوينِ مثاراً لِجدالا ) !.
نحسِبُ لِ #KORONA حِسابات ( وفي جُعبَتهِ أسرارٌ قد تُردينا في المتاهات ) ، وقد لا يُرضيهِ مِنَّا آلافٌ الأرواحِ ومئاتُها وآلافُها ولربَّما ملاينُها .
ولعلَّ انكسارَنا أمامَ ربِّ #KORONA يُغنينا عنِ التَّذَللِ - لِجُنديٍ مأمور - بأشارةٍ مِنْ خالقِهِ يتلااااااااااااشى ويَغُووووور .
( ياااااااااااااااا #رب ) .
#HARY UP - KORONA
( اللهم احصهم عددا .. واقتلهم بَدَدَا .. ولا تُغادر منهم أحدا )
_ اللهم آمين _
- مبدع الروائع -