*** في عيدها ***
في عيدها
أعترف لها
المرأة
يعجز اللسان عن شكرها
يبقى مذهولا
عون للرجل
دونها يعيش مشلولا
من ينكر الخير الذي في كفها
و جهدها المبذول
حتى تحيا كريما
عزيزا غير مذلولا
هي الأم و الخوف في قلبها
من أن تضيع سبيلا
هي الأخت المعينة فضلها
كالنهر يجري سيولا
هي الزوجة أم العيال
مدرسة الأخلاق
للعلم دليلا
هي البنت الودود
نور للبيت قنديلا
وردة في البستان
بها نرى الكون
معطرا و جميلا
المرأة و إن طال عيش
فالحياة دونها مستحيلة
الشاعر: د. يوسف مباركية / الجزائر
في عيدها
أعترف لها
المرأة
يعجز اللسان عن شكرها
يبقى مذهولا
عون للرجل
دونها يعيش مشلولا
من ينكر الخير الذي في كفها
و جهدها المبذول
حتى تحيا كريما
عزيزا غير مذلولا
هي الأم و الخوف في قلبها
من أن تضيع سبيلا
هي الأخت المعينة فضلها
كالنهر يجري سيولا
هي الزوجة أم العيال
مدرسة الأخلاق
للعلم دليلا
هي البنت الودود
نور للبيت قنديلا
وردة في البستان
بها نرى الكون
معطرا و جميلا
المرأة و إن طال عيش
فالحياة دونها مستحيلة
الشاعر: د. يوسف مباركية / الجزائر