شئ مهما وبيعلي من مقامنا وبيسعد أعز الناس بالنسبالنا
ليه الكبر واخدينا وحاسين دايما بكيانا لو سمعنا كلام غيرنا
ليه نعملها قضيه وندوس ع العشره آللي بينا بسبب إهمالنا وإستهترنا
مانسعى ف تحقيق أحلامنا ونفذ المطلوب منا من غير ما نعلي صوتنا والكل يسمعنا
فيها إيه لو إتواضعنا مهما إتحسنت أوضاعنا ومراكزنا ورسمنا الفرحه ف عيون ناس تحبنا وتزيل دايما دموعنا
دا احنا أسره حلوه جميله بتجمعنا ومافيش داعي نخالف ضمايرنا
الطاعه بتهدي من أعصابنا وتخلى الحب دايما مأذرنا ومافيش شخص يعدل علينا وينصحنا
ليه نوصل لمرحله الكل يسمع بصوتنا وتبقى مشاكل وتنتهي بإنفصالنا
مع الرغم الحل ف ايدنا ونقدر نعالج مشاكلنا ونرتاح ف حياتنا
ليه نخرج عن شعورنا وندفع تمن ظلمنا لغيرنا ونضيع عشرة سنين كانت بتجمعنا
كلمة حاضر تسعدنا وتريح قلوبنا وتخلي السعاده دايما ف طريقنا
ومافيش داعي للمجادله الخساره هاتكون جامده والنتيجه مش ف صالحنا
يبقى نهدى ونحكم عقولنا ونحافظ ع بيوتنا ونخلي الإيمان دافع لهدايتنا
العيند مش هايخدمنا ولا هايسعدنا وبرضوا هانضيع عمرنا وشبابنا
ونكون الضحيه وتيتغير سكتنا بسبب كلمه كانت دافع لنهيارنا
عشان كده لازم نراجع حسباتنا ونسمع كلام غيرنا طلما ف مصلحتنا
الكل هايتهنى والفرح يعم داخل بيوتنا ونبعد عن أي شيء هايكون دافع لإنفصالنا
الطاعه نعمه لكن مش واخدين بالنا مع الرغم الحل بسيط وأكيد هاينفعنا
دي قصيده مهمه ولازم تلفت نظرنا ونقول الطاعه أساس المسؤليه وراحة البال آللي نتمناها ف أحلامنا.
شاعر العصر صاحب كلمه لها مضمون ومعنى يفيدنا و ينفعنا بقصيدة جميلة تنال إعجابنا
وتحسن دايما من أخلاقنا وتذكرنا باللي خلقنا وداوي همومنا و أوجاعنا ويرسم السعادة داخل قلوبنا
الشاعر طاهر مختار عتيت
شاعر العصر..... تحيا مصر
طنطا.... كفر الزيات..... أكوه الحصه