= سواق التاكسي ====
--------------
قصيده للشاعر // على عبد الرازق صالح احمد
--------------
ســـــــواق الـــتــكــس بــيــتــأنـزح عــــامـــل طـــيـــار
قــولــتـلـه انــــــا رايــــــح الــولـيـديـه قــلـبـهـا هـــــزار
وشـــــويــــه لـــقــيــتــه بــيــتــرنــح وكــــأنــــه ف زار
ولــيــديـه ايـــــه الـــلــي عــايــزهـا دا بــعـيـده مــــرار
وشــاورلــي وقــالـلـي خـــلاص أركـــب يــابـن الآخــيـار
ويـــاريــتــك تـــفــهــم وتـــقـــدر قــيــمــه الــمــشــوار
الـــثــوره قـــامــت دا حــقـيـقـه والا كـــــان دا هـــــزار
بــيــقـولـوا عــمــلـوا قـــــال ثـــــوره وبــقــيـوا أحـــــرار
الـــفــســاد فــــاضـــل زي مـــاهـــوه ، والاســتــعـمـار
والــســعــر زاد مــلــيــون مــــــره يـــاعـــم الــشــطـار
والــــراس مــالـيـه كــمــان زادت ويــامــا فــيـه أســـرار
ويــامـا صـعـالـيق بـقـيـوا أقـطـاعـي وســرقـوا الآحـجـار
قــولـتـلـه يــاسـطـى دا ســيـاسـه ونــجـاسـه وعــــار
وشــــويـــه لــقــيــتـه بــيــغــنـي لــعــلــي الــحــجــار
وفـــجــئــه راح قــــالـــب غـــنـــى يــاحـبـيـبـي نــــــار
قـولـتـلـه يــاسـطـى مــالـك يـاسـطـى مــالـك مـحـتـار
راح صـــــارخ وبــأعـلـى صــوتــه نــــار يـاحـبـيـبي نــــار
صــرخــت فــــى وشـــه وقـولـتـله فــيـن هـــى الــنـار
قـالـلـي مـــش عــايـش فـــى بـلـدنا ، يـاعـم الآسـعـار
انـــا قــولـت يـاسـطـى خـــلاص بــطـل تـلـعـب بـالـنـار
وشـــاورت وقــولـت خـــلاص هــدي ، نـهـايه الـمـشوار
ومـــســكــت بــــريـــزه أدتــهــالــه قـــالـــي يــاجــبــار
قـولـتـلـه كــمــان يــاسـطـى بــريــزه وبــــلاش تـحـتـار
خــــدهـــا ومــتــغــصـب وعــيــونــه بـــتـــق شــــــرار
وقــولــتــلـه لـــرحــمــه مــطــلـوبـه يـــابـــن الآبــــــرار
قــــال رحــمـه ايـــه الــلـي عـايـزهـا والـعـيـشه مـــرار
حـــاولـــت أفــهــمــه بــالـحـسـنـى لــقــيـتـه حـــمــار
روحــــت الــبـيـت وانــــا راســـي فـيـهـا طــبـل وزمـــار
وقـــعـــدت افـــكـــر مـــــش قـــــادر اوصـــــل لـــقــرار
لـيـنا ذنــب فــى كــل الـلـي بـيحصل ، والا لـعبه أقـدار
وطــلــع الــســواق اصــــلا فــاهــم ، وطـلـعـت حــمـار
الوليديه منطقه باسيوط تبعد عن قريتي المعصره 2كيلو
الآحــجــار فــــى الــبـيـت 14 أثـــار مــصـر الـفـرعـونيه
--------------
قصيده للشاعر // على عبد الرازق صالح احمد
--------------
ســـــــواق الـــتــكــس بــيــتــأنـزح عــــامـــل طـــيـــار
قــولــتـلـه انــــــا رايــــــح الــولـيـديـه قــلـبـهـا هـــــزار
وشـــــويــــه لـــقــيــتــه بــيــتــرنــح وكــــأنــــه ف زار
ولــيــديـه ايـــــه الـــلــي عــايــزهـا دا بــعـيـده مــــرار
وشــاورلــي وقــالـلـي خـــلاص أركـــب يــابـن الآخــيـار
ويـــاريــتــك تـــفــهــم وتـــقـــدر قــيــمــه الــمــشــوار
الـــثــوره قـــامــت دا حــقـيـقـه والا كـــــان دا هـــــزار
بــيــقـولـوا عــمــلـوا قـــــال ثـــــوره وبــقــيـوا أحـــــرار
الـــفــســاد فــــاضـــل زي مـــاهـــوه ، والاســتــعـمـار
والــســعــر زاد مــلــيــون مــــــره يـــاعـــم الــشــطـار
والــــراس مــالـيـه كــمــان زادت ويــامــا فــيـه أســـرار
ويــامـا صـعـالـيق بـقـيـوا أقـطـاعـي وســرقـوا الآحـجـار
قــولـتـلـه يــاسـطـى دا ســيـاسـه ونــجـاسـه وعــــار
وشــــويـــه لــقــيــتـه بــيــغــنـي لــعــلــي الــحــجــار
وفـــجــئــه راح قــــالـــب غـــنـــى يــاحـبـيـبـي نــــــار
قـولـتـلـه يــاسـطـى مــالـك يـاسـطـى مــالـك مـحـتـار
راح صـــــارخ وبــأعـلـى صــوتــه نــــار يـاحـبـيـبي نــــار
صــرخــت فــــى وشـــه وقـولـتـله فــيـن هـــى الــنـار
قـالـلـي مـــش عــايـش فـــى بـلـدنا ، يـاعـم الآسـعـار
انـــا قــولـت يـاسـطـى خـــلاص بــطـل تـلـعـب بـالـنـار
وشـــاورت وقــولـت خـــلاص هــدي ، نـهـايه الـمـشوار
ومـــســكــت بــــريـــزه أدتــهــالــه قـــالـــي يــاجــبــار
قـولـتـلـه كــمــان يــاسـطـى بــريــزه وبــــلاش تـحـتـار
خــــدهـــا ومــتــغــصـب وعــيــونــه بـــتـــق شــــــرار
وقــولــتــلـه لـــرحــمــه مــطــلـوبـه يـــابـــن الآبــــــرار
قــــال رحــمـه ايـــه الــلـي عـايـزهـا والـعـيـشه مـــرار
حـــاولـــت أفــهــمــه بــالـحـسـنـى لــقــيـتـه حـــمــار
روحــــت الــبـيـت وانــــا راســـي فـيـهـا طــبـل وزمـــار
وقـــعـــدت افـــكـــر مـــــش قـــــادر اوصـــــل لـــقــرار
لـيـنا ذنــب فــى كــل الـلـي بـيحصل ، والا لـعبه أقـدار
وطــلــع الــســواق اصــــلا فــاهــم ، وطـلـعـت حــمـار
الوليديه منطقه باسيوط تبعد عن قريتي المعصره 2كيلو
الآحــجــار فــــى الــبـيـت 14 أثـــار مــصـر الـفـرعـونيه